ياسر تركي يكتب صرير الأقلام: الوعي الوطني
الوعي الوطني هوالحس السليم للهوية الوطنية اي فهم مشترك لمجموعة من الأشخاص لديهم خلفية عرقية لغوية ثقافية مشتركة تاريخيا” وإذدياد الوعي الفردي والجماعي يفهم منة الفرد بأنة بدون ( هم ) لا يوجد (نحن ) إنه مجرد وعي بالكثير من المواقف والمعتقدات الشائعة تجاه أشياء مثل الأسرة والعادات والأدوار المجتمعية وما الي ذالك يتيح هذا الوعي حتي قد يكون لدية هوية جماعية تسمح لة بأن يكون مدركا” لمكان وجودة ولاهمية الأماكن والناس من حولة بحيث يجعلون الجماعة أمة بإختصار يمكن تعريف الوعي الوطني بأنة مادة محدودة للحالات التي توفر انماطا” معتادة فيما يتعلق بظواهر الحياة ..
يبداء الوعي الوطني بفهم مفهوم الأمة فالأمة هي إتحاد بين مجموعة ثابتة من البشر تجمعها وحدة الأرض ولغة واحدة بلهجات مختلفة والثقافة والطبع والإنتماء كماء يعد الوعي الوطني السياج الإجتماعي السليم لخلق الوعي الوطني الناضج للحفاظ علي الأوطان وحمايتها في ظل منظومة متكاملة من المحاور التي تشمل الوطنية والإتماء والترببة الوطنية والتوعية الوطنية والمواطنة الصالحة كمؤشر للحفاظ علي مقدرات الوطن ومنجزاتة وصونها والدفاع عنها وإحترام حاضرة وإستشراف مستقبلة والتفاعل مع المتغيرات والأحداث الداخلية والخارجية وإدراك المواطنين لحقوقهم وواجباتهم تجاه وطنهم ومكتسباتة وإنجازاتة في إطار إنسجامهم الحسي .