تمر علينا اليوم الذكري السيعين لعيد القوات المسلحة السودانية وتصادف الذكري السنوية معارك الكرامة في العام الثاني التي يخوضها جيش الوطن بجانب رفقائه في القتال والثبات نحو تحقيق الغايات الاخوة في هيئة العمليات والقوات المشتركة والمجاهدين وتداعو كلهم واجتمعو نحو النصدي للحق ونصرة وعزة للوطن ودحرا للتمرد واعداء الدين والوطن وتعتبر هذا الذكري السنوية استلهام ودروس للوطن الشامخ الذي حمله رفقاء الدرب والسلاح نحو الغايات ورسم طريق خطاه جيشنا الباسل وهو يخوض اشرس المعارك العسكرية الحربية ويبرز فيها القدرات القتالية والثبات في كل جبهات القتال لاعلاء كلمة الله والوطن رغم تكالب الاعداء والمحن ان عظمة القوات المسلحة السودانية في روحها الوطنية وقدراتها العسكرية التي تجلت وتقدمت صفوف العالم وابرزت المقدرة الفعلية رغم تكالب الاعداء واستهداف الخارج لتظل الترسانة الدفاعية القوية التي تصنع الانتصارات ومن اعظم البطولات كانت تلك الغايات والمعارك الحربية عبر جيش الشرقيه منذ اورطة العرب التي رسم فيها تاريخ ناصع في المعارك العسكرية باسلحته القتالية حتي اضحت المنطقة العسكرية الشرقية عصية لكل من طغي وتجبر ترسانة دفاعية ووحدات قنالية نحملها عشقا وانتماء نلتف حول جيش الشرقيه في كل الاوقات وهو يصنع اعظم البطولات عبر القيادات قدم كثير من الشهداء من اجل الوطن وترابه وعرضه حتي اضحت الشرقية قتال ونضال وجيش محال نفداك بشرف الجندية والوطنية لاتراجع لامزاودة في القضية دايما ثبات وفي ايدو بندقية جيش الشرقية سيف وشوتال وعشق لينا محال حي النيم والصنادق جيش عنوانو بنادق وخنادق تعجب العيال والكبار في معارك الكرامة كان جيشنا علامة ماخلا للعدو مكانة
قدرات قتالية وعزيمة قوية
فراس للقضية وعرب اورطة شرقية
