أخبار سياسية

محمد العبيد الرفاعي يكتب سفراً بلا ميعاد: صاحب العدل‼

معلوم ان العدل اساس الحكم وان العدل دائما يكون بالقوة والشجاعة حيث تتوفر مقومات صاحب العدل بالاتذان والثبات والتمسك بشرف الوطن وبالفعل لا بالشعارات ومن سمات صاحب العدل الا يكون جبناا ولا كذب ولا يخشي الاعداء مهما تكالبوا عليه‼ فعملاء السفارات كذبوا علي شباب السودان وقد عذبوا بنات السودان وشردوهم في مصر واثيوبيا بفزاعة الكيزان‼والان النازحين القادمين من اثيويبا يرفضون الدخول للمعسكرات التي وفرتها حكومة ولاية القضارف بالتعاون مع المنظمات بحجة ضعيفة يريدون ان يكونوا في دولة اخري وقالوا هم طرف ثالث بالله عليكم دا فهم شنو؟؟؟؟؟
الذين ينادون بالوطنية عبر القنوات الفضائية وانهم وطنيون اكثر من الجيش واكثر من الذين يساندون الجيش امر غريب وعجيب‼ اي وطنية تتحدث عنها اي وطنية تتحدث بها وبنات السودان ونسائه اغتصبن وتم تشريهم وقتلهم وتعذيبهم وطردوا شر طردهـ اي وطنية وانت في قمة الرفاهية اي وطنية وانت تخرج من سفارة الامارات بلندن واي وطنية وانت يدك ملطخة بدماء الابرياء اي وطنية وانت عار علي السودان ‼فعلا الأختشوا ماتوا؟؟؟؟
اصلوا الجري ده ماحقي حقي المقدرة وين المقدرة تاني…
اخــــــــــر السفــــــــر:
امان القضارف في امان الفاو فقد استعد اهل الفاو رجالها وشبابها ونسائها جاهزين لرد ودحر التمرد فالشجاعة تكسوهم والفراسة تحوم حولهم لهم منا اطنان التحايا والتقدير ونرفع لهم القبعات اجلالا وعرفانا سيروا وعين الله ترعاكم وسيروا ونحن معكم بالعزيمة والاصرار سنؤمن البلاد باذن الله…
ياريت الناس تتعلم من اخوننا بمحلية الفاو حركة وعمل دؤب في تقديم افضل الخدمات لمواطن الفاو اطنان التقدير للعاملين بالفاو…
بيلنكن قال: عندو منحي لوقف الحرب بين اسرائيل وحماس وامريكا دي ماعندها منحي لوقف الحرب بالسودان..‼
ودالظلط الله يعوضك عن الزميل /مهدي الجمل اقصد؟؟؟؟
سكرتير الاتحاد المحلي لكرة القدم بالقضارف قال :نسعي لتحقيق الامال والتطلعات تعليقه زي تعليق كمال شداد قال :عندهـ خطه لتحسين الكورة السودانية من خلال الامال والتطلعات يا راجل‼عمرك فاق الثمانين سنة وماطورت اي حاجة في الكورة السودانية ،،، برضو اخونا العليقي قال: ماشين قدام صدقني الاهلي منتظرك وحيشيل الكاس قلت ليكم انتو والمريخ تمامة عدد ساي‼
صلوا علي حبيب الحق وسيد الخلق

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى