بنك الثواب(كبرت ) ليك (١٣سنة) مستشفي و قناة بنك الثواب حلم يجب أن يتحقق.

تقرير:عبد العليم الخزين.
ظروف بتعدي سابقا وبنك الثواب حاليا يطفي (١٣) شمعة من العطاء والوفاء وجبر الخواطر ومسح الدموع واسعاد الملايين من المرضي والمرافقين وعامة المشاهدين الداعمين وذلك من خلال ماقام به هذا البنك الذي يمتلك شفرة ربانية لا يمكن معرفة رقمها السري الا الله سبحانه وتعالي الذي تكفل بجزاء الداعمين لهذا البنك في الدينا بالبركة في الصحة والذرية والمال وفي الاخرة يوم لا ينفع مالا ولا بنون .
فضل القنوات الفضائية..
للقنوات الفضائية فضل كبير جدا في مشاركة الداعمين لبنك الثواب الأجر. القنوات الفضائية ساهمت في انتشار صيت بنك الثواب داخليا وخارجيا فعرف الداعمين بنك الثواب وعرف المرضي هذا البنك الذي يطعي بلا ضمانات وبلا مقابل لذلك كانت القنوات الفضائية خير معين وخير دليل لتفاصيل مشاريع الأعمال الجليلة التي يقدمها بنك الثواب.
وهنا نقصد كل العاملين ببرنامج بنك الثواب من خلال الاعداد والتصوير والتقديم . الدال على فعل الخير كافاعله شاركتم في عظم عمل في هذه البسيطه.
الرجل المناسب في المكان المناسب..
يظل نحاج اي مشروع مرتبطا بشخصية القائد في مخافة الله ورجاحة عقله وعلمه وصدقه واخلاصه وامانتة وانسانيتة واسلوبه ومجابهة التحديات وامتصاص الصدمات وتحمل الصعاب والمتاعب و التفاني في نجاح العمل حتي لو علي حساب الاسرة .
بنك الثواب الذي نال ثقة الملايين من الذين لا يعرفون الاستاذ عبد الله محمد الحسن معرفة شخصيه الا من خلال الشاشة .
بل عرفوا قائد سفينة الخير الاستاذ عبد الله محمد الحسن من خلال توفر الصفات أعلاه في شخصه الطيب الكريم وقلبه الحنون.
وسر نحاج بنك الثواب الي يومنا هذا يكمن في ادب وتهذيب وفن التعامل وإمكانيات ابو الإنسانية عبد الله محمد الحسن.
(١٣) عاما من دموع الفرح .
ظل برنامج بنك الثواب محل اهتمام الملايين وأكثر البرامج التلفزيونية داخل وخارج السودان مشاهدة.
برنامج ينتظره الجميع (مرضي مرافقين مواطنين ) منهم من يريد العلاج ومنهم له مريض ولا يملك حق العلاج ومنهم من يريد أن يدعم ومنهم من يريد أن يدعوا بالخير للداعمين لهذا العمل الطيب .
١٣ عاما تخطي فيها بنك الثواب كل التحديات والصعاب والموافق الصعبة وشعارهم انا لله عبادا اختصهم الله لقضاء حوائج الناس وحببهم للخير وحبب الخير اليهم لذلك جابهوا كل التحديات والصعاب من اجل نحاج اول عمل خيري يقدم خدمة للعاملين علي مستوي العالم .
دعوات الملايين للداعمين..
١٣ عاما من العطاء والخير والتوفيق لبنك الثواب كانت بفضل اعمدة بنك الثواب من الخيرين الداعمين داخل وخارج السودان الذين تلاحقهم داعوت المرضي والمرافقين والمشاهدين في السجود والركوع والحل والترحال وعند الدخول الي العمليات والخروج منها .
١٣ عاما من جبر الخواطر ومسح دموع المرضي من الفقراء والمساكين والبسطاء كانت بفضلكم وفضل تبرعاتكم بكل العملات المحلية والاجنبية ايها الداعمين .
اخوان الكاشف سر النجاح..
١٣ عاما ملائكة الرحمة من الأطباء ببنك الثواب اخوة مستر الكاشف ومس سنية ومس هبه ومس ايه ومستر وليد ومستر الدومة ومستر اداريس ومستر عبد الباسط و د عبدالله وابو ماجد ومأذن وعبد الرحمن وراشد والممثل الانسان الدرامي ذاكر سعيد .
هؤلاء كان لنا الشرف ان نلتقي بهم وغيرهم من الاختصاصين في مختلف تخصاتهم عملوا جنودا أوفياء تحت لواء عمل الخير ببنك الثواب مجانا وهم اباطرة التخصصات النادرة في مجال الطب .
هؤلاء كانوا سر النجاح وسر القوة و رفع الرواح المعنوية من اجل ان يواصل القائد عبد الله محمد الحسن المسير في طريق الخير.
مستشفي وقناة بنك الثواب حلم سهل .
الكل يتمني ان يكون هنالك مستشفي خاصه ببنك الثواب داخل السودان يتم تشيده من اهل البر والاحسان يحمل اسم بنك الثواب
بالإضافة الي قناة بنك الثواب الفضائية…
كل الحلم أن نري في شوارع السودان اسعافات مكتوب عليها (اسعاف بنك الثواب ) تجوب في كل الولايات.
وقناة فضائية خاصة بالبنك..
الأمر ليس صعب فقط يحتاج لمن يخطف فرصة التجارة مع الله سبحانه وتعالى ويحول الفكرة الي مبادرة . واي ولاية يمكن أن تمنح بنك الثواب القطعة مجانا .
١٣ عاما من العطاء والاصدقاء..
ظل بنك الثواب خلال مسيرة ال١٣ عاما في كل دقيقة يسجل في سجلاته رسولا من رسل بنك الثواب يعلنون الولاء لخدمة المرضى تحت لواء بنك الثواب..
حتما سوف يستمر النحاج والتفوق لهذا البنك الذي يختلف عن بقية بنوك العالم لانه البنك الوحيد الذي يعطي لوجه الله بلا مقابل .
عقبال ١٠٠٠ شمعة يا بنك الثواب.